كان ياما كان في دولة اسمها فقرستان
يوم اجوها الامريكان ولم يعد لفقرستان كيان اصبح ملك فقرستان لاجئ في مملكة جوخ وساتان
ولقي وظيفة هي تلميع التيجان اما مساعده ويده اليمنى حسان كسر نصفين واصبح يعمل مهرجا ويرقص مع السعدان
و وزير خارجية فقر ستان غسان بعد ماسيطر على قصره وسطي على امواله هاجر البلاد مع اولاده السبع خلف وحمد وحمدان الى بلد تدعى شماغستان
باقي افراد الحكومة فرو ا هاربين الى حيث لايدري اي انسان
والشعب بدء يخوض الصراعات كبير تجار السوق (نسونجي ) فتح متجر شرق قمرستان فسماه الويزستان فلازبون يشتري منه ولا تاجر يبيع له رغم الاكوزيون ومحاولات اغراء الزبائن الى ان حتى اليوم لم يقصده انسان
واحد اقطاب المعارضة بدء حملته بتشكيل حكومة انتقالية ودعى اليها الاحباب والخلان واهدا انجازه هذا الى رفيق دربه مسعود الغلبان
ام جواد المرضان تشرد كان ينتظر يريد فتح رسالة وصلته من حبيبته حينما بدء القصف واصبح (فراري) يوم ينام في الويزستان ويوم يغفى على اعتاب الحكومة الوطنية ويوم يغفى في الوديان
والمواطنة شام مغربيان فانتحلت شخصية ( الهبلا ) حين شملتها لائحة الحكومة الانتقالية لتبدء من جديد
طارق السهيان لم يتأثر في الاحتلال الانجلو اميركي فهو بطبيعة الحال مغترب عن فقرستان منذ زمن بعيد
وانباء استخباراتية قالت انه شاهدته متنكرا في شوارع الياهو
...........يتبع
في حال لم يفتح العرب شرقستان